قضية شخص مفقود في هامبورغ: فتاتان تبلغان من العمر 13 عامًا مطلوبان بشكل عاجل!
مفقود: فتاتان تبلغان من العمر 13 عامًا في هامبورغ-سانت. جورج. أي معلومات يرجى الاتصال بالشرطة على 040/4286-56789.

قضية شخص مفقود في هامبورغ: فتاتان تبلغان من العمر 13 عامًا مطلوبان بشكل عاجل!
في هامبورغ سانت. جورج، فتاتان تبلغان من العمر 13 عامًا، صوفيا بيرنشتاين زياني وإيدا إسماعيل، مفقودتان منذ 15 يونيو 2025. ولم تتمكن الشرطة المسؤولة بعد من العثور على الفتاتين الصغيرتين، اللتين غادرتا عنوان منزلهما آخر مرة في الساعة 5:50 مساءً. لم تنجح عمليات البحث الأولية، ولهذا السبب بدأ مكتب الشرطة الجنائية في ولاية هامبورغ الآن عملية بحث عامة باستخدام صور الأشخاص المفقودين. هذا التقارير أخبار اليوم.
ووصفت الشرطة إيدا إسماعيل بأنها فتاة يتراوح عمرها على ما يبدو بين 14 و16 عاما. يبلغ طولها حوالي 160 إلى 170 سم، وهي نحيفة ولها شعر طويل داكن. ترتدي إيدا أحيانًا ثقبًا مزيفًا في أنفها. وكانت ملابسها وقت الاختفاء تتكون من قميص أبيض وسروال يصل إلى الركبة وحذاء أبيض.
من ناحية أخرى، تبدو صوفيا بيرنشتاين-زياني أكبر سناً قليلاً ويقدر عمرها بحوالي 15 إلى 16 عاماً. يبلغ طولها من 160 إلى 165 سم، وهي نحيفة ولها شعر طويل داكن. الميزة الخاصة هي ثقب أنفها وتضع مكياجًا ثقيلًا. وتتكون ملابسها من قميص أبيض مطبوع عليه كلمة "كازابلانكا" على الجانب الأيسر والظهر، وسروال رياضي رمادي. تقارير شرطة هامبورغ وذكر أيضًا أن خلية التحقيق LKA 111 مكلفة بالتحقيق.
اتصل للحصول على المساعدة
ودعت الشرطة المواطنين إلى التقدم إذا كانت لديهم أي معلومات حول مكان وجود الفتاتين. ويُطلب من الشهود الاتصال بخط معلومات شرطة هامبورغ على الرقم 040/4286-56789 أو مباشرة إلى مركز الشرطة.
الجريمة الشاملة في هامبورغ في لمحة
تظهر نظرة على الوضع الأمني العام في هامبورغ أنه على الرغم من زيادة الجرائم في المدينة بنسبة 10.9% في عام 2023، إلا أن الوضع الأمني لا يزال مستقرًا على المدى الطويل. كانت هناك زيادات كبيرة في جرائم العنف وجرائم المراقبة، خاصة في مقاطعتي سانت جورج وسانت باولي شرطة هامبورغ التقارير. وقد حدثت زيادة بنسبة 10.7% في جرائم العنف، مما يجعل الوضع في هذه الأحياء حساسًا بشكل خاص.
قد تتأثر المطاردة العامة المستمرة لصوفيا وإيدا باتجاهات الجريمة المثيرة للقلق. أصبحت كل جريمة رابعة الآن جريمة مراقبة، مما يجعل عمل الشرطة أكثر صعوبة. ولا يزال القلق المستمر على سلامة المواطنين، وخاصة القصر، يشكل تحديا للسلطات والمجتمع.